مخيم أكادير
عملت منظمة الكشاف الجوال على تنظيم مخيم صيفي هادف لفائدة أطفال مدينة مراكش في اتجاه مدينة أكادير الشاطئية بحيث عملت المنظمة خلال الفترة التخيمية والمتمثلة في اثناء عشرة يوما على بدل مجهود كبير لترسيخ مبادئ الحركة في وقت وجيز حتى تضاف هده الفئة للفئة المنخرطة ولتمكينها من تبليغ الرسالة لباقي الأطفال وتشجيعهم على الإنخراط في الحركة الكشفية
صورة للاطفال اثناء الرجوع من الشاطئ
تنظيم الصفوف من أولويات الذهاب و العودة لذلك نعتمد على أسلوب كل قائد يلازم فرقته و يتمشى بجانبها لتفادي ضياع أحد المستفيدين مع ترديد الأناشيد على طول الطريق لكي لا يكل و لا يمل الطفل من السير و للترفيه على النفس خصوصا عند العودة و التي يكون الطفل فيها منهكا من السباحة إضافة إلى احتياجاته لوجبة الغداء
.
القائد خالد و القائد بدر و رئيسة المخيم
القائد خالد و القائد بدر و رئيسة المخيم التابعة لمصلحة الشبيبة و الرياضة رفقة المستفيدين بالمرحلة التخيمية أكادير الكل ساهر و مساهم في تنشيط الأطفال و ملازمتهم حتى نتمكن من تفادي حدوث بعض الأخطاء التقنية و التي من شأنها الاخلال بالسير العام للمرحلة زيادة على ما يترتب على ذلك من فقدان الثقة بين العائلات و المسؤولين عن التخييم
الملازمة الملازمة الملازمة شعار المرحلة التخيمية لانجاحها
.
صورة للقادة في الحفل الختامي
صورة جماعية لقادة المنظمة في الحفلة الختامية طابع أصبح من العادات المثالية لانجاح اليوم الاخير و لربط جسر التواصل المستمر مع الطفل من خلال ما تتركه هذه الليلة من آثار و قرب ميعاد الذهاب ليلة تكون مليئة بالطرب و الرقص و كل ما يمكن أن يدخل السرور على وجوه الأطفال خصوصا و أن الجميع يعتمد على هذه الليلة لترسيخ أسس التواصل المبني على الصداقة الدائمة بين الأطر و الإدارة و الأطفال و جميع المصالح المتداخلة
.